تعهدت حركة حماس في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد رئيس مكتبها السياسي القائد إسماعيل هنية، بالمضي على درب الشهداء، تمسّكاً بالثوابت الوطنية، ودفاعاً عن الأرض والمقدسات، وحمايةً لشعبنا، وتحقيقاً لتطلعاته في دحر الاحتلال، وإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.