فارسي
English
العربيه
עברית
русский
中文
الصفحة الرئيسية
|
التواصل معنا
|
من نحن
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
|
فارسي
|
English
|
العربيه
|
|
עברית
|
русский
|
中文
|
كافة الحقوق محفوظة لموقع نورنيوز
يُرجى ذكر المصدر عند نقل أي موضوع عن موقعنا
الصفحة الرئيسية
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
التواصل معنا
من نحن
عاجل :
أمير قرباني: صمود الشعب الإيراني كان أعظم إنجاز في عدوان الـ12 يوماً المفروضة
العميد واحدي: كان الشهيد اللواء سلامي أحد الركائز الأساسية لوحدة الجيش والحرس الثوري
انطلاق رحلة زوار الأربعين البحرية من ايران الى العراق في 1 أغسطس
مساعد رئيس جمهورية أذربيجان للشؤون الخارجية يُدين هجوم الكيان الصهيوني على إيران
تفاصيل أنشطة الطوارئ الايرانية فترة العدوان الصهيوني..تنفيذ أكثر من 10,500 مهمة و44 عملية جراحية
حماس: اعتراض السفينة حنظلة واحتجاز ركابها جريمة قرصنة
ولايـتي: ممر "زنغزور" مشروع أمريكي للضغط على روسيا وإيران/ الأمن الوطني خط أحمر لدينا
معرف الأخبار :
234971
تاريخ الإفراج :
7/27/2025 11:21:28 AM
تفاصيل أنشطة الطوارئ الايرانية فترة العدوان الصهيوني..تنفيذ أكثر من 10,500 مهمة و44 عملية جراحية
تنفيذ أكثر من 10,500 مهمة و44 عملية جراحية قدم رئيس منظمة الطوارئ الايرانية اليوم الاحد في مؤتمر صحفي تقريرا عن انشطة المنظمة خلال فترة العدوان الصهيوالامريكي على البلاد
قال جعفر ميعادفر، رئيس منظمة الطوارئ في البلاد، في مؤتمر صحفي عُقد اليوم الاحد: "في الأيام الأخيرة، كانت هيئة الطوارئ في البلاد في حالة تأهب قصوى.. في طهران والمناطق الأخرى، طُلب من زملاؤنا التواجد في أماكن مختلفة بأسرع وقت ممكن والتوجه لمساعدة السلطات". وأضاف: "خلال هذه الأيام، شاركت 26 محافظة في البلاد في الخدمات الطبية والإغاثية، بما في ذلك 37 جامعة للعلوم الطبية و100 مدينة متضررة"، مضيفا: "فقد استقبلت المستشفيات خلال هذه الفترة، وللأسف، ما يقرب من 6000 شخص تلقوا الخدمات الطبية. كما أُجريت 44 عملية جراحية للمصابين في المستشفيات". وأضاف: "خلال 12 يومًا، كان للكوادر الصحية والطبية والتمريضية والطبية الأخرى حضور قوي ومتواصل، حتى أن بعض القوات المتقاعدة تطوعت للعودة، وعُيّنوا للعمل في نوبات، وقدموا الخدمات إلى جانب زملائهم. وتابع ميعادفر: خلال هذه الفترة، نفذت خدمات الطوارئ في البلاد حوالي 10500 مهمة تتعلق بحوادث خاصة (حرب أو أزمة)، بالإضافة إلى 126000 مهمة منتظمة. وقد بذلنا قصارى جهدنا لضمان عدم تقليص الخدمات الطبية والإغاثية في أي مكان في البلاد. وأشار إلى: نود أن نشكر الشعب الإيراني العزيز على تعاونه التام مع قوات الطوارئ خلال هذه الأيام. بفضل دعمهم وتفهمهم الكبيرين، ساعدوا بعضهم البعض في كثير من الحالات، وخففوا العبء عن قوات الإغاثة. إن هذا السلوك الثقافي والاجتماعي للشعب هو مثال على التماسك الوطني والتضامن في الظروف الصعبة. رواية رئيس منظمة الطوارئ الوطنية عن الأيام الحرجة واستمرار خدمات الإغاثة وقال ميعادفر: خلال هذه الفترة، ورغم الظروف الصعبة للغاية، حققنا، ولحسن الحظ، نجاحات جيدة في مجال الخدمات الطبية والإغاثية. وبالطبع، يجب تأكيد الإحصائيات النهائية من قبل الطب الشرعي، ولكن وفقًا للبيانات المسجلة، استشهدت حوالي 102 امرأة خلال هذه الأيام. كما توفي 47 طفلاً، ومن بين المصابين 215 طفلاً ومراهقًا. وأضاف: خلال هذه الحوادث، تضررت 11 سيارة إسعاف تابعة لنا، منها ثلاث سيارات معطلة تمامًا. ومن بين الحالات المؤسفة التدمير الكامل لقاعدة طوارئ هويزة، والتي ظلت للأسف دون حماية. وأضاف ميعادفر: خلال هذه الفترة، تضررت 9 مستشفيات في البلاد، واضطررنا لإخلاء اثنين منها، بما في ذلك مستشفى الفارابي في كرمانشاه. أظهرت زيارتنا الميدانية أن أهم جزء في المستشفى، وهو وحدة العناية المركزة، قد تعرّض للقصف. في ذلك الوقت، كان 12 مريضًا يتلقون العلاج في هذه الوحدة، ستة منهم موصولون بأجهزة التنفس الاصطناعي. وقد استدعى هذا الوضع الحرج نقل المرضى بسرعة إلى مراكز طبية أخرى. وأشار إلى أن ثلاثة مراكز صحية تضررت أيضًا خلال هذه الفترة. بالإضافة إلى هذه الأضرار، أصيب 20 عاملًا صحيًا، منهم 16 من عمال الطوارئ، وللأسف، أصيب أحد زملائنا المتواجدين في منطقة الخدمة بجروح نفسية وجسدية بالغة جراء موجة الانفجار. بعد تلقيه العلاج الأولي، عاد إلى منزله، ولكن بعد بضعة أيام نُقل إلى المستشفى وهو يعاني من أعراض نفسية حادة، ولا يزال يرقد في جناح الأمراض النفسية. وقال ميعادفر: "تلقينا حوالي 6000 إحالة طبية خلال هذه الأيام، وهذا الرقم يُظهر بوضوح حجم الخدمات الهائل. لا شك أن بعض هؤلاء الأشخاص ما زالوا بحاجة إلى رعاية طبية ونفسية". وأشاد بتفاني الكوادر الصحية ودعم الشعب، وقال: "يجب أن نكون ممتنين للكوادر الطبية والطوارئ والممرضين والأطباء الذين ظلوا في الميدان دون توقف للحظة في هذه الظروف الصعبة. نأمل أن يُعاد بناء البنية التحتية المتضررة، وأن تُتابع الصحة النفسية والجسدية للمصابين بجدية، بدعم من السلطات". وفي إشارة إلى الأحداث الأخيرة خلال فترة الحرب، قال رئيس منظمة الطوارئ في البلاد: "لقد اكتسبنا خبرات قيّمة في مجال الخدمات الصحية والإغاثية، ورغم مرارة هذه الأحداث، إلا أنها زادت من التنسيق وسرعة العمل والتماسك بين منظومتي الإغاثة والطب في البلاد". وأضاف: "خلال هذه الصراعات، للأسف، استشهد عدد من الأطباء والكوادر الطبية، ورغم أن معظم هذه الاستشهادات وقعت في مناطق مختلفة، إلا أنه في منطقة حضرية واحدة، استُهدف الأطباء المتمركزون في مكان الخدمة بشكل مباشر واستشهدوا، كما فقدت مجموعة من متطوعي الهلال الأحمر حياتهم في أحد أحياء البلاد". وتابع: "لقد جلبت لنا أحداث الحرب، رغم مرارتها، تجارب قيّمة. وقد مكّنتنا هذه التنسيقات والإجراءات من تقديم خدمات واسعة النطاق للشعب في أقصر وقت ممكن. وقد اتسم جزء كبير من الأنشطة التي نُفذت خلال هذه الأيام بروح التطوع والتضحية؛ ومن الأمثلة على ذلك الحضور الفعال للمتطوعين، وكذلك كوادر مستشفى شهداء طهران، الذين سارعوا إلى التدخل فور وقوع الانفجار في ساحة القدس". قال: "في كل هذه المشاهد، لم يقتصر دور الكوادر الطبية على التخصص فحسب، بل وقفوا بشجاعة في خضم الأزمات مدافعين عن الصحة، ومن المناسب حقًا أن تُعرض هذه الأعمال الجليلة في أفلام وثائقية وحتى مسلسلات تلفزيونية ليعرف الناس حجم الجهود والتضحيات التي تُبذل خلف الكواليس". وفي إشارة إلى الوضع في البلاد، قال ميعادفر: "نأمل ألا نشهد حربًا أو أزمات، ولكن على أي حال، نحن منظمة طوارئ، وبلدنا معرض جغرافيًا للكوارث. لذلك، يجب أن نكون دائمًا على أهبة الاستعداد".
نور نيوز
الكلمات الدالة
ایران
فترة العدوان الإسرائیلی على ایران
الطوارئ للایرانیة
شارك الأخبار
https://nournews.ir/n/234971
تعليقات
الاسم
البريد الالكتروني
تعليقك
آخر الأخبار
الأكثر قراءة